من قلب غابة آصقون الإندونيسية
جاء هذا العود بطبقات زعفرانية آسرة
رائحة تعزف على وتر الدفء وتملأ المكان بوقارٍ لا يشبه أحدًا
منتقى ليكون رفيق اللحظات الخاصة
وعنوانًا للفخامة اليومية
يترك أثره دون جهد، ويهمس بهيبته في كل ركن
موروكي آصقون .. حين يحترق يستيقظ الجوهر