من أعماق الغابات الفييتنامية، حيث الشجرة تنتظر عقودًا لتُعطي قطرة…
جاء هذا الدهن النادر، بيور، صافي، فيه من الزمن أكثر مما فيه من الزيت.
ريحة ما تمشي بسرعة، تتسلل، وتجلس، وتخلي لك حضور لا يضيع.
كل نقطة منه كأنها ختم شمع ملكي على ورق فاخر.
دهن عود فيتنامي نوادر – لما تبي ريحتك تقول: أنا هنا، وباقي.