من صباح الماليزية، أرض الغابات التي تمطر عطرًا، جاءت هذه الصفايح النادرة.
تريل نادر بلمعة خشبية ثقيلة، ما إن تشعله حتى يسكن في الجدران والذاكرة.
ريحته تشبه قصة تُحكى على مهل، وتبقى في المكان حتى بعد ما تطلع.
نوادر تليق بالذوّاقة… اللي يشترون الريحة، مش الاسم.
ماليزي صفايح نوادر – لما تبغى تخلّي بيتك كأنه متحف للهيبة.