صفايح من غابة أصقون، كأنها ألواح ذاكرةٍ عطرية لا تموت.
تريل ثقيل يشبه وقفة مهيبة عند بوابة قصر قديم… ريحته تفرض احترامها بلا استئذان.
فيه نغمة خشبية داكنة، ووهج عود ما يشتعل إلا للحظة تستحق.
هذا ليس بخورًا… بل إعلان عن ذوقٍ عريق.
موروكي أصقون صفايح – ريحة تمشي بك وكأنك متوشح بهيبة الماضي.